جامعة الدول العربية

جامعة الدول العربية ( بيتٌ تحت الأنقاض ) ولكن أيةُ أنقاضٍ تلك ؟! أنقاض عقولنا نحن المنتظرين الـ " سوبر مان " أن يتجسّد في شخص ...

جامعة الدول العربية ( بيتٌ تحت الأنقاض ) ولكن أيةُ أنقاضٍ تلك ؟! أنقاض عقولنا نحن المنتظرين الـ " سوبر مان " أن يتجسّد في شخص كل قيادة تأتى صغيرة كانت أو كبيرة - وإن كاننت كل اقيادات كبيرة إذ كلٌ يكمّل بعضه البعض - هناك بالفعل من يحيا بهذه التصورات العقيمة وفيما يبدو أن أفلام الكرتون قد أثّرت عليها سلباً ولا يزالون يتوقعون ظهور وحش آلىٌ عملاق من كل قصر رئاسة من كل دولة ليعدل شؤون الشعوب الأرضية والفضائية والشعوب الميكروبية وكل أجناس الكون المرئية وغير المرئية .. " ما علينا والحقيقة احنا علينا كتير قوي " نحن كجماهير بالملايين يصل تعدادها بحسب إحصائية عام 2007 ( 340 ) مليون نمثل ضغطاً بشكل سلبي أو إيجابى على كل شىء في العالم لأنه ليس من المعقول أن يكون رقم كهذا لا يشكل فارقاً في حسابات الأرض سواءً من الناحية المضيئة أو من الناحية المعتمة .. وهناك سؤال يراودنى منذ سنوات وهو ما دفعني لكتابة هذه الدفقات العاطفية وسامحوني سأتكلم بكل عاطفية فلقد اكتوى العقل كثيراً من فرط الحسابات والأحلام ثم أفيق على عثراتٍ في طريق إخراج الأفكار لشخصٍ ىخر غيرى " واعجباً صار الوضع النفسي للمواطن - أغلب المواطنون - لا يطيق حتى الإستماع لشىء به حلم لبلده أو لسائر بلاد العرب فالله المستعان " .. ماذا يعنى استمرار وجود جامعة الدول العربية ؟ والأجابة التي أريدها , أو بمعنى أصح الحل الذى أتمناه منذ بداية تشكل وجدانى العربى والإهتمام بقضاياه , إن استمرار وجود جامعة الدول العربية ليس له أى فائدة تذكر بعدما أصبحنا (ملطشة ) لكل من هب ودب , فالأولى والأصح أن يتم إلغائها لأنها - هذه الجامعة - أصبحت كالبيت الذى تم بناؤه تحت أنقاض جهل الشعوب العربية بقيمة التجمع الدولي العربي وهذا يعنى أنها تعيش تحت أكوام التراب والمخلفات إذ لا معنى لاجتماع ممثلين الشعوب في وقت ما لغرض ما بينما الشعوب لا تدرك أهمية وقيمة وقة معنى أن تجتمع دول المنطقة باسرها في وقت من الأوقات وفي موقف من المواقف وفي طارئة من الطوارئ , وعلى جميع الأنظمة العربية المستقيمة أن تعلن إنهاء هذة المهزلة وتترك كل شعب من هذه الشعوب العربية التى تفككت بالفعل يحمى نفسه بنفسه غير مكترث بأى هم من هموم إخوته لتدرك هذه الشعوب قيمة أن يمثلها كيان وقيمة أن يعمل من أجلها كيان بجيشه ومؤسساته وهيئاته وكل ما يملك , فليعلن هذا القرار صراحة كل ذي عقل من حكامنا وممثلينا في كل مكان في الداخل والخارج دبلومياسياً كان أو رئيساً أو غير ذلك ( وللكعبة رب يحميها ) ولا يكلّفن أحدنا نفسه فوق ما يستطيع لأنه سيصل عند مستوى من المستويات للعجز عن فعل المستطاع لنفسه ولشعبه .. أنا أتخيل هذه الجامعة العريقة وهناك من أعدائها من أن يجعلها - والمؤامرات الخارجية على دولنا الحبيبة لا تكف _ مثلها كمثل القواد الذى يتباهى برجولته أمام الناس وفى الحقيقة هو مجرد ( ديوث ) يترك رجال العالم يدخلون بيته ويفعلون بنساءه ما يشاءون , والثمن فى النهاية هو كرسى زائل سوف يتركه إما عاجلاً أو آجلاً والأمر غير ذلك .. فليحذر كل حاكم وكل ممثل لدولة أو إمارة أن يوضع في هذه الصورة وهو لا يكترث من سوء عاقبة أن يستقر في ذهن العالم أننا كذلك وأننا " لقمة طريقة سائغة سهلة المنال " .. كفوا عن هذه الشعارات القوية رجاءً نحن كذلك أمة قوية ونصدقكم ولكن أيا قوم ابتلينا بحبكم بشعوبكم وبمن يمثلهم .. حذارٍ أن يتم التهوين من مسألة وضع صورة القيادات الحاكمة في موضعٍ سىءٍ في أذهان الأجيال .. هناك من يعد للفوضى العارمة وهذه نقطة بداية بالنسبة لهم .. أصلحو الطريقة التنفيذية لكل نقطة عملية وعلموا شعوبكم كيف يعملون وأخرجوهم عن كسلهم وعن الإستماع للأعداء الأخفياء الذين لا يكفون عن وضع صورة العرب والمسلمين في صورة المتخلف الرجعى الإرهابى الدموى حاكماً كان أو محكوماً .. إن نفرت جماعة من الناس عن جادة الصواب فحاولوا بدون كلل ولا ملل أن تدعوهم بكل طريقة للتعقل وللمشاركة في الإصلاح ولا تقصوا أحداً إلا كل متزمتٍ لا ينزل أبداً عن رأيه ولا يرى شيئاً مطلقاً إلا بعين التعصب والتحزب .. أغيثوا أنفسكم من كثرة الأحمال وصارحوا شعوبكم بكوارث أخلاقهم بقدر ما تضج فصائل بعينها بسلبيات قيادات بعينها متناسين أن كل بشرى معرض للخطأ .. أوطاننا تُجر أخلاقياتها وقيمها وثقافتها لعقيدة التناحر بين كل اثنين بل بين الإنسان  نفسه بسجنه في دائرة التصورات المتناقضة .. ( وطنى حبيبى الوطن الأكبر يوم ورا يوم شايفه بيتصغّر وانتكساته ماليه حياته .. وطنى اتمرمط وبيتبعتر ) أتمنى ألا تصير هذه هى أغانينا في يومٍ من الأيام ولا هذه مشاعرنا ولا هكذا أوطاننا التي ليست بالفعل كذلك مهما صور البعض أن الأوطان العربية تنهار .. يعز على قلبي أن أكون ساخطاً على بلادي العربية ومنها طينتي التي نبتت وكبرت وتغذّت وفيها روحي انطلقت وهامت حباً .. ربما يسخط المرء أحياناً على ما يحبه ولكن من شدة خوف عليه .. تربينا على احترام جيوشنا وعلى تقدير حكامنا ولا نريد أن نصل لليوم الذي ندور فيه بالسخط على بعضنا البعض .. حلمي البسيط أن تكون يد العون ممدودة قبل كلمات اللسان .. أعرف أن شعوبنا قد ابتعدت عن حمل مسؤولياتٍ كثيرة تجاه أوطانها وتركت الأحمال كل الأحمال على الحكام وحدهم وفي هذا ظلم بيّن .. ولكني أحلم وما زلت أحلم بمجتمعات عربية يوقر فيها الأشقاء العرب بعضهم البعض بالفعل لا بالكلام .. وإنه إن كانت جامعة الدول العربية هى الممثلة لشعوبنا فعلينا أن نوجه النقد لها حين تباطؤها عن المسارعة في نجدة دولة تتعرض لأزمة ما سياسية أو إقتصادية .. لا أتحدث عن تغول بعضنا وتعدي بعضانا البعض عن كل طريقة ونظامٍ تتبعه كل دولة .. ولكن تقديم المشورة التي يقف من خلفها تخطيط سديد وميزانية جاهزة متحفزة نشيطة تنتظر الأمر بالتدخل للعون .. نحن ثقافة واحدة وطينة واحدة وروح واحدة وجامعتنا الواحدة يلزمها الكثير كى تقوم بالدور المنوط بها وإن كنا نرى - ثانية - أن تقاعس الجماهير عن السير في طريق الإصلاح يمثل عائقاً كبيراً لكل حاكمٍ مهما بلغت حنكته ومهما كان مشروعه وتصوره عن التقدم والإعمار والتطوير جيداً وعملياً .. على جامعتنا قبل أن يهدمها الكسل وقبل أن تفقد هيبتها في قلوب كل من يحمل هوية العروبة أن تقدم حلاً ولو أن تلقى باللوم على الجماهير وتبدأ في إسناد المهام للشعوب وتحفيزهم على البذل أكثر والتعاون أكثر .. لا ينبغى أبداً أن تبقى جامعتنا العريقة متجمدة في اجتماعات طارئة لمناقشات ومباحثات وهى إن كانت مهمة فإن هناك سر لفشلها وفشل ما يخرج به كل اجتماع من توصيات وخلافه .. قد نكون نحن أنفسنا من نفشل نجاح الخطوة نحو التعاون الأكبر بين دولنا .. نحن كشعوب عربية نحتاج لشفافية قصوى .. وأعنى بالشفافية هنا .. شفافية الأخطاء الجماهيرية .. لقد انتشرت في الآونة الأخيرة نعرة غبية وبليدة ونزعة عصبية ذميمة بين عموم الجماهير العربية الا وهى إلقاء اللوم المطلق على كل قيادة سواءً كانت في في جامعة الدول العربية أو قيادات وزارية أو عسكرية إلخ كل صنوف القيادات من الكبير إلى الصغير .. وفي هذا إثمٌ كبير .. على قياداتنا جميعها بلا استثناء أن تحدد ما المطلوب منا كشعوبٍ على درجة من الوعى أو درجة من الجهل كى نتقدم علمياً وعسكرياً واقتصادياً وما هى الخطوات العملية المحددة التي يجب أن تلقى على عاتق الشعوب كى نصل إلى درجة من الرقى الفعلى المتمثل في نجاحات فعلية لنكون جديرين باللحاق بركب الأمم الأقوى في كل شىء والأرقى في كل شىء .. نحن اصحاب حضارة ولا شك واصحاب ثقافة ولا شك .. ولكننا كشعوب ننحدر للاسفل بسرعة تقشعر لها حقائق التاريخ الإنسانى .. حتى متى سنبقى مقيدين في حقيقة " كُنَّا " ؟! ومتى بالفعل " سنكون " ؟! .. أنا لا ألقى باللوم على جامعة الدول العربية ولا دولة بعينها ولا حاكم بعينه ولا شعب بعينه .. أنا فقط كلما أتذكر حلمي بقوة كل دولنا ومؤسساتها وجيوشها وثقافاتها يخالجني شعور رهيب لا استطيع وصفه .. نحن كعرب مسؤولون عن أمة المليار أمام الله وأمام الإنسانية وأمام أنفسنا .. وما ميزنا الله بنطق اللغة العربية عن سائر الخلق إلا لأن علينا مسؤوليات أكبر علينا أن نبلغها وإن لم نفعل فلا معنى ولا قيمة لحملنا للغة القرآن العظيم الكريم .. " لقد كرمنا وفضلنا لأن واجبات أكثر تنتظرنا والأمر إن شئت فقل كتشجيع على البذل وحمل مهام قيادة وتوعية أمة يتضاعف عددها يوماً من بعد يوم " .. من أين ينشأ الإرهاب ؟! أليس من الجهل .. من اين يأتي المرض ؟! أليس من الجهل .. من أين يأتي كل شر ؟! أليس من الجهل .. تعلمنا هذا من عروبتنا وإسلامنا ونريد عوداً حميداً لأمة المليار لتشارك العالم سلاماً حقيقياً وتعاوناً لا نكون فيه للأبد الأقل شأناً في جزء من أجزائه .. التكامل الذي هو أساس من أسس الكون بأكمله لقد ابتعدنا عنه كثيراً ولم نعد على خريطة التوازنات ومع ذلك العودة ما زالت في الإمكان والحلم العربي الإنسانى ما زال يلوح في خاطر الكثيرين .. وحكامنا بشر علينا أن نعاونهم .. وشعوبنا بشر على من يحكمهم أن يعرفهم بكل صدق وشفافية أخطائهم وإنه ما دام الهدف والوجهة هو الصواب فمن لم يأتي للغصلاح اختياراً واجب على كل مسؤول أن يفرض الواجبات فرضاً .. وليعرف كل دوره وعسانا نكف عن إلقاء الأعباء بالشكل المطلق السخيف على اشخاصٍ بعينها حكاماً كانواْ أو محكومين .. جميعنا أصحاب طاقات محدودة وهذه الطاقات لا تعمل ولا تؤدي وظيفتها في الأصل إلا بالتكامل لا بتوجيه التهم وإلقاء اللوم ونشر ثقافة السخط واللعن لأقل الأسباب .. وإننى لأستشعر يقيناً ومن أعماق عروبتي أن قضيتنا ليست قضية عرب أو مسلمين أو مسيحيين أو يهود .. قضيتنا قضية " كيف هو الإنسان كجماعة إنسانية في الوجود " و " كيف تتعاطى هذه الجماعة فيما بين بعضها البعض وكيف تتعاطى مع غيرها في الأموركافة " .. قضيتنا المشاركة في إعمار الأرض أو تخريبها ولا أظن أحداً يريد أن يتحمل ذنب تخريب بيئته الطبيعية أو الثقافية أو الدينية أو أى شكل وأصل وفرع في محيطه الذي هو شئنا أم أبينا قطعة من الأرض لا يمكنها الإنفصال بأى شكل من الأشكال .. الفيروس مثلاً حين ينتشر لا يعترف بحدود جغرافية أو تاريخيةأو دينية .. هو ينطلق مدمراً كل بشرى أمامه .. كذلك الفكرة السلبية والسيئة والكسولة والخاملة والهدامة لا تقف عند حدٍ من الحدود إنها تعربد في معمار الإنسان - كل الإنسان - ولا تستثنى أحداً .. العصبية داءٌ تفشى وعلينا إعدامه .. السخط على الأفراد حكاماً كانوا أم محكومين صار لهجة معتمدة وعلينا قطع هذا اللسان الأفعواني .. الإرهاب صار " سبوبة " لمن لا يعرفون شيئاً في الكون غير المصالح الذاتية بأى ثمن وبأى طريقة وعلينا إغلاق جميع أبواب هذه التجارة الجديدة القديمة .. ومن كان منا بلا خطأ أو خطيئة فليلعن من شاء من الحكام أو المحكومين ! ولكن من هذا وكل بنى آدم خطّاء ؟! .. ومن كانت لديه الجرأة على اللعن والسخط فليسخط هو أولاً على شيطان نفسه وإرهابها وسلبياتها وخطاياها وليلعنها لعناً كبيراً قبل أن يبدأ في توجيه حمم براكين حمقه وجهله على كل من حوله من أفراد المؤسسات الحاكمة وأفراد الشعوب الحائرين في شأن متغيرات عصيبة تمر بها المنطقة بأكملها .. ولكن وأنا على يقين من هذا .. من حاسب نفسه وأدّبها ولعن خطاياها وهذّبها لن يجد فى نفسه إلا الشعور بالرحمة والسماح بعد اكتوائه من نيران نفسه وأهواء طيشه وضلالات عماه .. على كل من حوله حكامه ومحكومينهم .. والحق يقال .. وألخص ما طال إنشاء البث العاطفى في أمره .." أن كل حاكم محكوم وكل محكوم حاكم ".. من أدرك هذه الحقيقة سيعرف أن سخط البدايات كتلك التي في مقالتي هذه لا يمكن أبداً أن يكون لها محل من التوقير حين نصل إلى هدأة النهايات .. حين ندرك أن التعاون على البر والتقوى ليس قاصراً على صورة واحدة يتيمة في مخيلة كل واحدٍ منا وكل حسب خياله وفَهمه وتصوره يكون ويزرع صورة للتعاون في أعماق ذهنه تقيده العمر بأكمله فلا يستطيع معها أن يتصور أن العدل من التقوى وأن وعد الله للذين يملون الصالحات - كل الصالحات - لهم مغفرة لخطاياهم وأجرٌ عظيمٌ على ما يقدمونه من تعاون للإنسانية عموماً ولبني أوطانه خصوصاً .. يا قومنا ما هذا بإنشاء كلام ولا بمحض عاطفة يستهويها الهيام .. إنه قلب يحترق على أمته ويحبها حباً جماً بحكامها وشعوبها وجيوشها وكتبها وبحارها وبصحاريها وبأبراجها وبأكواخها وبكل أهازيجها العربية وكل أناشيدها الربانية وكل أغانيها الإنسانية وكل قوانينها الجمالية وكل تواريخها القبطية والعربية والإسلامية .. ياقومنا نحن ما زلنا نقبض على خيطٍ نستطيع به وبمشيئة الله وحده ثم بتعاوننا على أن نخرج من متاهة الصورة الذميمة التي صرنا مجبورين على الوقوف فيها شاخصين مقيدين .. هناك من يريد أن يجعلنا في أحط صورة بينما نحن نعرفه ونوقن أننا في أعلى صورة إن أخذنا العهد على أنفسنا أن نعمل جاهدين ليكون حبل بين أوطاننا متين يشد بعشها البعض بكل حب من أقصى اليسار إلى أقصى اليمين .. والحمد لله رب العالمين .. وفق اللهم حكامنا وشعوبنا إلى ما فيه الخير لديننا ودنيانا وعروبتنا وإنسانيتنا واجعلنا اللهم شعبواً تتعارف بالحق والعدل والخير والجمال اللهم آمين 

 محمد عبده زيدان 
جامعة الدول العربية

x

التعليقات

الاسم

آداب وفنون,121,الأسرة,12,الصحة والجمال,108,ضوضاء,37,طبيبك الخاص,114,عالم المنوعات,27,علوم وتكنولوجيا,43,غرائب وطرائف,35,كيف,12,
rtl
item
معلوماتك تغير حياتك: جامعة الدول العربية
جامعة الدول العربية
http://1.bp.blogspot.com/-lbxjrugdRl0/VEaCPajPAiI/AAAAAAAABvI/lPmUg25T8o4/s1600/%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9%2B%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%2B%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9.jpg
http://1.bp.blogspot.com/-lbxjrugdRl0/VEaCPajPAiI/AAAAAAAABvI/lPmUg25T8o4/s72-c/%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9%2B%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%2B%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8%D9%8A%D8%A9.jpg
معلوماتك تغير حياتك
http://www.ma3lomatk.com/2014/10/League-of-Arab-States.html
http://www.ma3lomatk.com/
http://www.ma3lomatk.com/
http://www.ma3lomatk.com/2014/10/League-of-Arab-States.html
true
35646391040827467
UTF-8
Loaded All Posts لا يوجد منشورات إظهر الكل إقرأ/ي المزيد قم بالرد إلغي الرد إحذف بواسطة الرئيسية الصفحات المنشورات إظهر الكل ينصح به تصنيف الأرشيف إبحث كل المنشورات لا يوجد المنشور المطلوب إرجع للرئيسية الأحد الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت الأحد الإثنين الثلاثاء الأربعاء الخميس الجمعة السبت يناير فبراير مارس إبريل مايو يونيو يوليو أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر يناير فبراير مارس إبريل مايو يونيو يوليو أغسطس سبتمبر أكتوبر نوفمبر ديسمبر حالا منذ دقيقة $$1$$ minutes ago منذ ساعة $$1$$ hours ago البارحة $$1$$ days ago $$1$$ weeks ago منذ أكثر من 5 أسابيع المتابعين تابعنا THIS CONTENT IS PREMIUM برجاء المشاركة Copy All Code Select All Code All codes were copied to your clipboard Can not copy the codes / texts, please press [CTRL]+[C] (or CMD+C with Mac) to copy